الصـــداقة ـــاس ღ[url=http://up.arab-x.com/Aug10/ZUI80206.gif]
[/url]
مِن نسَى فِي زَحمَة الدّنيآ رفِيقَه
قلت لَه عِندِيْ رفِيق مآنسَانِي
لَو يطُول آلوَقت ويطُولْ طَرِيقَه
أدرِي إنّه لو يطوّل آلبُعد جَانِي
بينِي وبينَه عَلى العِشرَة وَثِيقَه
إنْ بَدِيتَه بالوَفآ وإلا بدَانِي
صِرتْ عِندَه بالغَـلآ حِسبَت شقِيقَه
وهُو بعَد غآلِي ومِنْ حِسبت أخوآنِي
ღ آحســ الامــانـي ـــاس ღ[url=http://up.arab-x.com/Aug10/pA780565.gif]
[/url]
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
لِيتنِي \\حبْر \\ بِيدِينكْ أقلّب أفكَآرِي حُرُوف
أكتْب اللي قِد [ كتَمتَه ] ومَا أبِي غِيرَك يَرَاه
لِيتنِي ظِل بنَهآرك .. لِيتنِي بلِيلَك طِيوُف
أسْهَر الليل بخَيَآلك وأسمَعك لا قِلتْ آه
ღ آحســ الالــــم ـــاس ღ[url=http://up.arab-x.com/Aug10/Upl80565.gif]
[/url]
ياللّي تغرّك ضِحكِتي بَعض الأوقَآت
أحيَان بَعض الضّحك مَعنَاه مُوتِي
أوقَات تِلقَانِي أحاكِيك بسكَات
يُوم الكَلام يمُوت دَاخِل سكُوتِي
يُوم الحَنَاجر تحْتضر فِيها الآهَات
وأعجَز عَن الشّكوَى وَلو طَال صُوتِي
ღ آحســ الـــوداع ـــاس ღ[url=http://up.arab-x.com/Aug10/TuC80206.gif]
[/url]
اهـ .. مِن فَرقآك لَوحسِّيتْ فِيهَـــــــا ..
ومِن دُمُوعِي لا دَنـا وَقت الرّحِيل ..
المُصِيبَه ضِحكتَك ويــــــنْ التِقِيهَا .. ؟
والزّمَن مَع حَضرَتِي دَايم بَخِيــــــل !
ღ آحســ العتـــاب ـــاس ღ
كَم رجِيتكْ لا تطوّل فِي غِيآبك
يُوم شُوقِي يَالغَلا مَاله حُدُود
يوم قلبي مَاشِكَى لَحظَة عَذآبِك
كِيفْ صِرتْ اليُوم تِنكِر بالجُحُود
تَعبْت مِن حُبّك وَمتحمّل عِتَآبك
لِيه تَرخص مِن بِحبّه لك يجُود
احْمل إحسَاسِي ووَاقف عِند بَابك
مآدَرِيت إنّك علَى نيّة صُدُود
ღ آحســ الذكــــــــرى ـــاس ღ[url=http://up.arab-x.com/Aug10/ddj80432.gif]
[/url]
كانِك تذكّرنِي فأنَـا اكِيد ما أنسَاك
ياكِيف ابَنسَى واحد ٍ مَانسَآنِي
أنـَا ذَآكرك دَايِم وَلا ظنِّي أنسَاك
اكذِب عَلِيك إن قِلت طيفَك جِفآنِي
علم ٍ يِجيكْ ويَاصلك ويتعدّاك
اعزّك واغِليك وإنْ رحت وَالا جِيت غآلِي
ღ آحســ الإعتــــذار ـــاس ღ[url=http://up.arab-x.com/Aug10/nG780206.gif]
[/url]
عفواً حَبِيبِي كنّي بحَقك أخطِيتْ
أرجُو السّمُوحة لآ تخيّب ظنُونِي
عفواً حَبِيبِي لَو نِسيت وتَنآسِيت
الوَقت والأيـّام عنّك خَذُونِي
توّك قبل لَحظه عَ البَال مرّيت
توني أسُولف عَن غَلاك لعُيُونِي
مثلك حَبِيب لا حَشا مَا تناسِيت
لَو كَان وَقتِي والمشَاغِل خَذُونِي !
